القضية
الفلسطينية في كلمات الإمام الخميني
قدس سره
القـدس
وفلسـطين
-
بيت
المقدس ملك للمسلمين وقبلتهم الأولى.
-
على
الجميع أن يعلموا أن هدف الدول
الكبرى من إيجاد إسرائيل لا يقف عند
احتلال فلسطين، فهؤلاء يخططون -نعوذ
بالله- للوصول بكل الدول العربية إلى
نفس المصير الذي وصلت إليه فلسطين.
-
ألم
يدرك القادة بعد، أن المفاوضات
السياسية مع الساسة المحترفين
والجناة التاريخيين، لن تنقذ القدس
ولبنان، وأنّها تزيد الجرائم والظلم.
-
نحن
ندعم وبشكل كامل نضال الأخوة
الفلسطينيين والسكان في جنوب لبنان
ضد إسرائيل الغاصبة.
-
نحن
سنكون على الدوام حماةً للأخوة
الفلسطينيين والعرب.
-
يجب
علينا أن ننهض جميعاً للقضاء على
إسرائيل، وتحرير الشعب الفلسطيني
البطل.
-
إن
من الضروري إحياء يوم القدس
المتزامن مع ليلة القدر من قبل
المسلمين ليكون بداية لصحوتهم
ويقظتهم.
-
على
المسلمين أن يعتبروا يوم القدس
يوماً لجميع المسلمين، بل لجميع
المستضعفين.
-
إن
تحرير القدس، وكف شر هذه الجرثومة
الفاسدة عن البلاد الإسلامية هو في
الأساس واجب كل المسلمين.
-
إن
مسألة القدس ليست مسألة شخصية،
وليست خاصة ببلدٍ ما، ولا هي مسألة
خاصة بالمسلمين في العصر الحاضر، بل
هي قضية كل الموحدين والمؤمنين في
العالم، السالفين منهم والمعاصرين
واللاحقين.
-
القدس
ملك المسلمين ويجب أن تعاد إليهم.
-
يوم
القدس هو يوم الإسلام.
-
يوم
القدس هو اليوم الذي يجب أن يتقرر
فيه مصير الشعوب المستضعفة.
-
يوم
القدس يوم عالمي، لا يختص بالقدس
فقط، إنه يوم مواجهة المستضعفين
للمستكبرين.
-
يوم
القدس، يوم يجب أن يحيا فيه الإسلام.
-
يوم
القدس يوم حياة الإسلام.
الكيـان
الغاصب للقـدس ((إسرائيل))
-
إنني
أرى أن تأييد مشروع قيام إسرائيل
والاعتراف بحدود لها، فاجعة بالنسبة
للمسلمين وكارثة بالنسبة للدول
الإسلامية.
-
إن
الكيان الإسرائيلي الغاصب، مع ما
يطمح من أهداف يمثل خطراً عظيماً على
الإسلام وبلاد المسلمين.
-
على
الأخوة والأخوات أن يدركوا أن
أمريكا وإسرائيل معاديتان للإسلام
من الأساس.
-
إن
الحلم المجنون لإسرائيل الكبرى،
يدفع هؤلاء الصهاينة لارتكاب أية
جريمة.
-
لتعلم
الشعوب العربية، والأخوة
اللبنانيون والفلسطينيون بأن كل
مآسيهم إنما هي بسبب إسرائيل
وأمريكا.
-
إن
إسرائيل تعتبر بنظر الإسلام
والمسلمين وكلّ الموازين الدولية
غاصبة ومعتدية، ونحن نرى أن من غير
الجائز التهاون والتساهل في الوقوف
بوجه اعتداءاتها.
-
لقد
قلت مراراً ولابدّ أنكم سمعتموني: أن
إسرائيل لن تكتفي بهذه الاتفاقيات،
وإنها تعتبر الحكومات العربية من
النيل إلى الفرات حكومات غاصبة.
-
إسرائيل
يجب أن تمحي من صفحة الوجود.
-
على
كل مسلم أن يعد نفسه لمواجهة إسرائيل.
-
لا
تدعموا إسرائيل عدوة الإسلام
والعرب، فهذه الأفعى الضعيفة إذا
اشتدت، لن ترحم صغيراً ولا كبيراً.
-
على
جميع أحرار العالم المؤيدين للأمة
الإسلامية، أن يدينوا اعتداءات
إسرائيل غير الإنسانية.
-
سوف
نرفض إسرائيل، ولن يكون لنا معها
أيّة علاقة، فهي كيان غاصب ومعاد لنا.
-
إنني
أعلن لجميع مسلمي العالم ولجميع
الدول الإسلامية أينما كانوا، أن
الشيعة الأعزاء منتفرون من إسرائيل
وعملائها، ومنتفرون من الحكومات
المساومة لإسرائيل.
-
لن
تكون لنا علاقات مع إسرائيل لأنها
غاصبة ومحاربة للمسلمين.
-
لقد
اغتصبت إسرائيل حقوق العرب، وسوف
نقف ضدها.
-
إن
إسرائيل في حالة حرب ضد المسلمين،
وهي غاصبة لأراضي إخواننا، لذا فلن
نبيعها النفط.
-
إسرائيل
مرفوضة عندنا، لن نبيعها النفط
أبداً، كما أننا لن نعترف بها رسميا
مطلقاً.
-
ما
لم تثر الشعوب الإسلامية ومستضعفو
العالم ضد الاستكبار العالمي
وربائبه وخصوصا إسرائيل الغاصبة،
فإن أولئك لن يكفوا أيديهم المجرمة
عن البلدان الإسلامية.
-
إسرائيل
غاصبة وعليها أن تغادر فلسطين
سريعاً، والحل الوحيد لإعادة
الاستقرار إلى المنطقة هو قيام
الأخوة الفلسطينيين بأسرع ما يمكن
بمحو هذه الجرثومة الفاسدة وقطع
جذور الاستعمار.
-
إن
على حكومات الدول الإسلامية
النفطية، استخدام نفطها ومنابعها
الأخرى كحربة ضد إسرائيل
والمستعمرين.
-
على
المسلمين عموما والحكومات
الإسلامية خصوصاً مواجهة جرثومة
الفساد (إسرائيل) بأي نحو ممكن.
-
لقد
زرعت جرثومة الفساد (إسرائيل) في قلب
العالم الإسلامي بدعم من الدول
الكبرى، وصارت جذور فسادها تطال
الدول الإسلامية تدريجيا، لذا وجب
اقتلاع جذورها بهمة الدول الإسلامية
والشعوب الإسلامية الكبيرة.
|